انقر على اقرأ لبدء القراءة

ثوب عمر

يُروى أنّ أمير المؤمنين عمر بن الخطاب –رضي الله عنه – وزّع على كل رجل من المسلمين قطعة قماش تكفي لخياطة ثوب واحد، ثم أخذ نصيبه ونصيب ولده عبد الله وخاط ثوبه ولبسه.

اقرأ
لن ينسانا الله

كان حاتم رجلًا صالحًا، وقد تمنّى أن يذهب إلى الحج لكنّه كان لا يملك المال الكافي للسفر، ولا المال الكافي لأبنائه في غيابه عنهم.

اقرأ
قصة أصحاب الأخدود

كان في قديم الزمان ملك ظالم له ساحر يخدمه، ولمّا كبر الساحر طلب من الملك أن يُحضر له غلامًا يعلمه السحر، فوافق الملك على ذلك.

اقرأ
قصة ماء زمزم

كانت هاجر تحمل ابنها إسماعيل عليه السلام وتسير في الصحراء.

اقرأ
قصة( أبو بكر عمر والمرأة العجوز )

كانت تعيش في بيت صغير في أطراف المدينة عجوز عمياء فقيرة، ليس لها من يُساعدها ويرعاها.

اقرأ
من نوادر جحا

سافر جحا في يوم من الأيام سفرًا طويلًا وشاقًّا.

اقرأ
حكاية النسر

كان هناك أنثى نسرٍ تعيش على قمم إحدى الجبال، وتضع عشّها على واحدةٍ من الأشجار المنتشرة على ذاك الجبل

اقرأ
غاندي وفردة الحذاء

ُحكى أنّ المهاتما غاندي كان يركض بسرعةٍ ليلحق بالقطار، والذي كان قد بدأ بالتحرك، ولكنّ إحدى فردتي حذائه سقطت أثناء صعودِه على متن القطار

اقرأ
مصيدة الطموح

في يومٍ من الأيام ذهب صيادان لاصطياد الأسماك، اصطاد أحدهما سمكةً كبيرة الحجم، فوضعها في سلته وقرر العودة إلى بيته

اقرأ
ثمار الأمانة

ُيحكى أن أميراً شاباً كان يريد الزواج من فتاة على قدر من الأخلاق، فأمر بإصدار مرسوم ملكي يطلب فيه من كل شابة ترغب في أن تكون عروساً له الحضور إلى القصر الملكي

اقرأ
الرجل العجوز في القرية

يُحكى أنّ رجلا عجوزًا كان يعيش في قرية بعيدة، وكان أتعس شخص على وجه الأرض، حتى أنّ كلّ سكان القرية سئموا منه، لأنَّه كان مُحبَطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى،

اقرأ
الحمار الأحمق

وهي إحدى أشهر القصص القصيرة، حيث كان لدى بائع ملح حمارٌ يستعين به لحمل أكياس الملح إلى السوق كلّ يوم.

اقرأ
الصديق الحقيقي

وهي من القصص القصيرة والمعبرة، تدور القصّة حول صديقين كانا يسيران في وسط الصحراء. وفي مرحلة ما من رحلتهما تشاجرا شجارًا كبيرًا، فصفع أحدهما الآخر على وجهه.

اقرأ
الصديقان والدب

فيجاي وراجو كانا صديقين حميمين. وفي أحد الأيام ذهبا في نزهة إلى الغابة للتمتّع بجمال الطبيعة.

اقرأ
الوردة المغرورة

يحكى أنّه في أحد الأيام عاشت وردة جميلة في وسط صحراء قاحلة. كانت الوردة فخورة بنفسها كثيرًا ومغترّة بجمالها، لكنّ أمرًا وحيدًا كان يزعجها، ألا وهو وجود صبّارة قبيحة بجانبها.

اقرأ